rtt@hbmhc.com (974) 44 868 330
صدر العدد العاشر من مجلة رواق التاريخ والتراث، وقد جاء في افتتاحية العدد "توافقًا مع الجهود المبذولة عالميًا لتأمين عودة الحياة الطبيعية، وتجاوز مخاطر جائحة "كورونا"، تستبشرًا مجلة "رواق" خيرًا جديدًا
صدر العدد التاسع من مجلة رواق التاريخ والتراث،وتضمن العدد مجموعة من البحوث القيمة، استهلت بدراسة الأستاذ الدكتور محمود إسماعيل "سيرة بني هلال بين الواقع التاريخي والمخيال"؛ باعتبارها مصدرًا تاريخيًا،
صدر العدد الثامن من مجلة رواق التاريخ والتراث، والذي يتضمن مجموعة من البحوث الأصيلة، إذيبحث الدكتور خزعل الماجدي، الباحث في علم وتاريخ الحضارات والأديان والإستشراق في تطور الاستشراق الجديد، وأدواته، و
صدر عن المركز العدد السابع من مجلة رواق التاريخ والتراث، والذي يتضمن مجموعة من الأبحاث العلمية الأكاديمية. حيث يطرح الدكتور عبد الله عبد العاطي رؤية العرب والمسلمين للكوميديا الإلهية لدانتي، ويتساءل هل هناك مصادر عربية إسلامية جديدة من شأنها أن تُساعد في تقديم فكرة جديدة عنها؟ وكيف يرى العرب والمسلمين من نقاد وكتاب ومؤرخين "الكوميديا الإلهية" وكاتبها دانتي أليجييري؟ وهل هناك مصادر جديدة، غير المعروفة والشائعة، ربما نهل منها دانتي أو أخذ عنها مقطوعته الأشهر في تاريخ الأدب الأوروبي؟ وإذا كانت هناك مصادر جديدة؛ فما هي؟ وما الدليل على صحة ذلك؟
ويتناول الدكتور مصطفى موالدي كيفية "إنتقال الرياضيات العربية إلى الغرب اللاتيني" وإضافات العلماء العرب المتميزة والمهمة في هذا العلم، والتي أدت إلى تطوره بشكلٍ واضح، وتركت آثارًا واضحة ومباشرة على أعمال علماء عصر النهضة الأوروبية. فقد تأثرت الرياضيات العربية برياضيات الحضارات القديمة، وتركت آثارًا مختلفة في فروع الرياضيات المتعددة، وتركت تلك الإنجازات آثارًا واضحة ومباشرة على أعمال علماء عصر النهضة الأوروبية.
ويستعرض الدكتور أحمد العدوي "مُلاحظات على بعض المصنَّفات التاريخية المفقودة لصَابئة حرَّان في القرنين الثالث والرابع الهجريين/ التاسع والعاشر الميلاديين"، والتي دونها بعض المؤرخين من صابئة حران، فقد حظيت هذه الأعمال بتقدير المؤرخين والكتاب القدامى، إلا أنها فُقدت إما جزئيًّا أو كليًّا. ويتعرض لبعض خصائصها، التي تبدو من خلال المقتطفات، التي وصلتنا منها عن طريق بعض المؤرخين والكُتاب، وأهميتها في سياق الكتابة التاريخية في ذلك العصر.
ويتتبع الدكتور ياسين اليحياوي اللحظات المؤسسة لميلاد تمثلات جديدة عن بيزنطة في أولى الكتابات العربية فترة الإسلام المُبكر؛ محللًا صورة "الآخر البيزنكي في الإسلام المبكر من وعي الذات إلى إنتاج المتخيل"، مؤكدًا على أن هذا التقصي التاريخي هو تتبع ذو منحيين، فإختلاق صورة الآخر هو بداية وعي بالذات؛ وتُعد السيرة النبوية كما وصلتنا أحداثها التاريخية في مؤلفات المغازي والسير، معينًا لتتبع بداية الوعي بالأنا العربي في مواجهة الآخرين بما فيهم الآخر البيزنطي.
ويتناول الدكتور علي السيد دور "الأوقاف الإسلامية وبناء السلام بين الشعوب؛ دور وقف تميم الداري وضيافته (العمراني والاجتماعي الثقافي)"، فيتناول إنشاء إقطاع خيري في بلدة الخليل الفلسطينية، أوقفه الصحابي تميم الداري؛ للصرف على الحرم الإبراهيمي والضيافة الملحقة به، ثم مراحل تطور الوقف في العصور الوسطى حتى العصر المملوكي، حيث قام بدور اجتماعي مهم؛ وكان يزوره الفقراء والأجانب، وجمعت ضيافته بين اليهود والمسيحيين والمسلمين.
ويطرح الدكتور حسام عبد المعطي العديد من الأسئلة عن "شاهبندر تجار القاهرة في العصر العثماني"، وعوامل ظهور هذا المنصب، وآليات اختيار شاغله، والعلاقة التي ربطت بينه والسلطة السياسية الحاكمة، ودور الأخيرة في اختيار من يشغله. إذ يتداخل الأدب والتاريخ في هذه الدراسة، وذلك من بتحليل بنية التنظيم التجاري داخل مدينة القاهرة.
وأخيرًا يُحلل الدكتور مصطفى وجيه صورة "مصر في عيني ابن الصباح الأندلسي؛ صور من الحياة الاقتصادية زمن سلاطين المماليك"، مقدمًا تفاصيل عن حياة المصريين اليومية, وخاصة المرأة، وعن احتفالات المصريين وسُبل معيشتهم. فقد زار مصر في العصر الإسلامي العديد من الرحالة؛ منهم المدجن الأندلسي عبد الله الصباح، ولا تقل رحلته أهمية عن السابقين؛ إن لم تفوقها.
أصدر المركز العدد السادس من مجلة رواق التاريخ والتراث، والذي يتضمن بحث الدكتور فان كوننجسفلد، أستاذ ومؤسس برنامج الدراسات الإسلامية بجامعة لايدن بهولندا، يتناول فيه قبر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) باعتباره رمزًا رئيسًا في الإسلام من منظورين مختلفين، الأول صورة القبر في العصور الوسطى والحقبة الاستعمارية، ثم في ضوء المصادر الإسلامية المبكرة والسلفية المعاصرة.
ويستكشف الأستاذ الدكتور يوسف محمد عبد الله، أستاذ الآثار واللغات القديمة، والدكتور سامي شرف محمد الشهاب، الأخصائي بالهيئة العامة للآثار والمتاحف بصنعاء في اليمن "معبد ألمقه بعل أوام (محرم بلقيس في مارب) دراسة من واقع الاكتشافات الأثرية الجديدة"، والتي قامت بها بعثة معهد الآثار الألماني (1996)، والمؤسسة الأمريكية لدراسة الإنسان (2005). ومن واقع أبحاث عملية قام بها الباحثان.
ويستعرض الدكتور أحمد جلال بسيوني، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر المساعد بجامعتي دمنهور وقطر، في بحثه "رؤى بريطانية لإدارة شؤون "الشرق الأوسط" 1920- 1921" ثلاث مشروعات تقدم رؤى بريطانية لإدارة شؤون الشرق الأوسط في أعقاب الحرب العالمية الأولى، هي مشروعات: أورمسبي جور، هيربرت صامويل، هيوبرت يونج.
ويُسلط الدكتور عبد الرحيم الحسناوي، الباحث بكلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة محمد الخامس بالرباط، المغرب، في بحثه الموسوم "تاريخ الزمن الراهن بالمغرب السياق والإشكالات" الضوء على السياق التاريخي الذي يُفسر بداية الاهتمام بالراهن وكتابته في المغرب.
وتستعرض الدكتورة مروة عادل إبراهيم عبد الجواد، مدرس الآثار الإسلامية، بكلية الآثار، جامعة الفيوم "جامع ومدرسة السلطان حسن بالقاهرة فى ضوء رسومات بعض المصورين المستشرقين في القرن 13هـ/19م، إلا أن الدراسة تعول على المصورين باسكال كوست ودافيد روبرتس لما لتصاويرهما من أهمية في مراعاة الواقعية ورسم أدق التفاصيل.
ويكشف الدكتور محمود علي محسن السالمي، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر المشارك بجامعة عدن، النقاب عن "دور الموقع والموضع في تاريخ اليمن "موضحًا تأثر اليمن سلبًا وإيجابًا بخصوصية مكانه الجغرافي.
وترسم الدكتورة رضوى زكي، الباحث بمركز دراسات الكتابات والخطوط- مكتبة الإسكندرية "صورة القاهرة الإسلامية في مطلع القرن الثامن عشر الميلادي في ضوء مذكرات القنصل الفرنسي بنوا دي مايّيه"؛ بكونها أسبق ما خطّه قلم فرنسي عن العمارة الإسلامية، وأنماطها، وعناصرها، وفنونها. فقدم صورة واضحة لها؛ بما تشمله من مفردات العمارة، والفن، والعادات والتقاليد المصرية.
صدر عن المركز، العدد الخامس من مجلة رواق التاريخ والتراث، وورد في افتتاحية العدد "تواصل رواق التاريخ والتراث دورها في نشر البحوث العلمية الجادة التي تُضيف لحقلي التاريخ والتراث". يستعرض في هذا العدد الأستاذ الدكتور محمود إسماعيل، أستاذ التاريخ الإسلامي المتفرغ، بكلية الآداب جامعة عين شمس، في بحثه "فلسفة التأويل الديني بين الفلاسفة والمؤرخين"، مسألة الخلاف بين المؤرخين والفلاسفة؛ بصدد تفسير التاريخ عامة، والتفسير الديني خاصة. ويتناول الدكتور طه حسين هديل، أستاذ التاريخ الإسلامي وحضارته المشارك، ورئيس قسم التاريخ بكلية التربية، جامعة عدن (اليمن)، دور أطباء اليمن في تطوير العلوم الطبية منذ القرن السابع وحتى القرن العاشر الهجريين، وما قدموه من دراسات ومؤلفات أسهمت في تطوير هذا الفرع من العلوم التطبيقية، ودور حكام اليمن في تشجيعهم. كما يتناول الدكتور محمد الشوربجي، عضو الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، وعضو اتحاد المؤرخين العرب، تاريخ واحدة من أهم الأسر، التي لعبت دورًا مهمًا في تاريخ مصر في الفترة المملوكية، وهي أسرة ابن الجيعان؛ فيحلل دورها في تسيير شؤون إدارة الدولة، وخاصة ديوان الجيش. ويعرض الدكتور امبارك بوعصب، حاصل على الدكتوراه في التاريخ، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس بالمغرب،للمرتكزات الفنية في وثائق ومراسلات سلاطين المغرب، من خلال تشريح عناصرها الفنية: خطًا وتذهيبًا وزخرفةً، والأختام والطغراوات. ويُعرف الدكتور محمود خلف، مدرس التاريخ والحضارة الإسلاميةـــ جامعة الأزهر بالقاهرة؛ برحلات فقهاء بلاد ما وراء النهر: الأحناف والمالكية والشافعية والحنابلة، الذين رحلوا إلى مصر، وبأشهر شيوخهم، وتلامذتهم، وبعض الأقوال عنهم، وأهم مُصَنَّفاتهم، وجهودهم في تنشيط الرحلة العلمية إلى مصر. ويُعرف الأستاذ الدكتور محسن الموسوي رئيس تحرير مجلة الأدب العربي (بالإنجليزية)، والتي تصدر عن دار "بريل" للنشر بهولندا؛ بالمفاهيم الخاصة بالتاريخ، والتاريخانية، والتاريخانية الجديدة، ونظريات السرد. وتستعرض الدكتورة بنلوبي طوسون، أمينة أرشيف ومؤرخة بريطانية، مصادر تاريخية عن نساء الخليج والجزيرة العربية، في سجلات المحفوظات البريطانية، التي تُعد مصدرًا رئيسًا لتاريخ الخليج. ويبحث الدكتور جان بي. هوجنديجك، أستاذ الرياضيات واللغات الشرقية بجامعة أوتريخت بهولندا، في تاريخ العلوم الرياضية والفلك في العصور الإسلامية حتى القرن السابع عشر الميلادي. حيث يستعرض ثلاثة أجهزة تؤدي إلى مكة المكرمة.
يتضمن هذا العدد مجموعة من الأبحاث والدراسات التاريخية والتراثية المتميزة. إذ تُحلل الكندية أنييتا بورديت، الباحثة في الأرشيف ودار الوثائق الكندية، في بحثها "محفوظات (أرشيف) البحرية البريطانية: تقييم السجلات البحرية (الرسمية) المتعلقة بالخليج وبحر العرب والبحر الأحمر 1798-1960".لتبين الاختلافات بين المجموعات الأرشيفية المحفوظة في أرشيف البحرية البريطانية؛ من أجل رصد الأحداث التي وقعت في المنطقة في فترة الدراسة. ويحاول البروفيسور الألماني ألبريست فوس مدير مركز الدراسات العليا في جامعة ميتسبوست بماربورغ، ألمانيا، وأحمد شعير، الباحث في تاريخ العصور الوسطى بجامعتي كولن بألمانيا ودمنهور بمصر، في بحثهما المعنون "الصراع الصليبي الإسلامي بين الحقيقة والخيال"، الإجابة على سؤال: كيف أثرت أسطورة الكاهن يوحنا في الصراع الصليبي الإسلامي؟ وأثر ذلك على العلاقات بين الشرق والغرب. ويؤكد الدكتور أحمد فؤاد باشا، أستاذ الفيزياء وتاريخ وفلسفة العلوم بجامعة القاهرة، مصر، في بحثه "فلسفة التعامل تاريخيا مع التراث الثقافى العربى"، أن التراث الثقافي العربي الإسلامي لا يزال قادرًا على الإسهام في ابتعاث حضارة جديدة ومتجددة إذا ما أحسن التعامل معه وفق فلسفة رشيدة تدرك الحاجة الماسة إلى إحيائه في ضوء معطيات العصر وتوقعات المستقبل. ويثبت الدكتور التركي زكريا قورشون، مدير قسم التاريخ بجامعة السلطان محمد الفاتح أسطنبول، تركيا، في بحثه المعنون " هل تعود ملكية خريطة نهري دجلة والفرات القطرية إلى أوليا جلبي؟"، من خلال مقارنة دقيقة للخريطة مع نص كتاب أوليا جلبي المعنون سياحت نامة أن الخريطة المذكورة إما رسمت بيده أو بيد شخص آخر تحت إشرافه. ويستعرض الدكتور محمد حلمي، بإدارة البحوث في متحف قطر الوطني، أشهر السفن العسكرية في الخليج العربي ونشاطها العسكري خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين، بتعريف انواعها وجنسياتها ووصفها. وأخيرًا يحاول الدكتور حاتم الطحاوي، أستاذ التاريخ الوسيط بجامعة الملك فيصل، بالمملكة العربية السعودية، في بحثه "الإسلام والمسلمون في المخيلة الغربية، قراءة في مذكرات أسيرين من القرن الخامس عشر الميلادي" الابتعاد عن الرؤية الرسمية الأوروبية التي اتسمت بالعداء للإسلام والمسلمين بتقديم رؤية شعبية أملاها أسيران أوروبيان أميان.
يستعرض مايكل مرجان، في بحثه المعنون "البابا المسيحي سلفستر الثاني، أوّل من نقل العلوم العربية الإسلامية إلى أوروبا"، دور البابا سلفستر الثاني، باعتباره أول أوروبي ذي نفوذ يقوم بنقل المعرفة العلمية العربية الإسلامية إلى أوروبا. ويشارك الدكتور مبارك بو عصب، ببحث موسوم "علم الأسلحة في العصر السعدي من خلال مخطوط العز والرفعة والمنافع للمجاهدين في سبيل الله بآلات الحروب والمدافع"، ويقدم الدكتور ناصر إبراهيم، بحثًا بعنوان "المجتمع الحاضن وثقافة الاحتواء في مصر: دراسة في جوابات المماليك". ويستعرض الدكتور صاحب الندوي في بحثه الموسوم "اسهام علماء الهند في كتابة سير الصحابة وتسجيل جهودهم الدينية في الهند، العقد الثمين في فتوح الهند وما ورد إليها من الصحابة والتابعين للأطهر المباركبوري نموذجًا". تعرّف الدكتورة سلمى إسماعيل في بحثها المعنون "أهمية التراث الشعبي في دراسة التاريخ الإسلامي". يؤكد الدكتور مصطفى وجيه في بحثه "الخبز مصدر حراك الطبقات الشعبية بمصر عصر سلاطين المماليك (1250-1517)، أن معظم الثورات الشعبية بمصر في عصر سلاطين المماليك لم تحدث إلا لسببين هما: الدين والخبز. يتناول الدكتور حسن خليل في بحثه "التركات والمواريث في العصر العثماني، دراسة في وثائق محكمة القسمة العربية".
يستشرف مايكل مرجان، في بحثه المعنون "من الجزيرة العربية إلى وادي السيلكون" جوانب من إسهامات الحضارة العربية والإسلامية في الحضارة الإنسانية. ويقدم الأستاذ الدكتور جمال محمود حجر صورة من التلاقي الفكري بين السياسي والفيلسوف، في بحثه "حوار السلام بين راسل وعبد الناصر 1962-1966". كما يستعرض الأستاذ الدكتور يوسف محمد عبد الله، جملة من الصور الأدبية من خلال الشواهد الأثرية في جزيرة العرب قبل الإسلام، في بحثه "صور أدبية من خلال الشواهد الأثرية في جزيرة العرب قبل الإسلام". وفي بحثه المعنون: "الزاوية الدرقاوية في المغرب من انتقاد المخزن ومعارضته إلى رفض الاحتلال الفرنسي ومقاومته" يلقي الدكتور قاسم الحادك، الضوء على جانب من تاريخ المغرب السياسي الحديث، ويضيف الدكتور جلال زين العابدين، في بحثه صورة عن "العنف السياسي بالمغرب غداة الاستقلال"، ليتناول فترة حرجة في تاريخ المغرب المعاصر. ويتناول الأستاذ الدكتور علي أحمد محمد السيد شخصية لعبت دورًا في التاريخ الصليبي في بحثه المعنون "همفري الثاني(ت. 1179م/ 575هـ): كونسطبل مملكة بيت المقدس الصليبية".
يتناول هذا العدد مجموعة من الدراسات و البحوث العلمية، باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية، مثل: المصاحف الكريمة وخطوطها منذ عصر الرسالة وحتى الوقت الحاضر، والريال العربي السعودي في الأزمة المالية العالمية 1929-1932، وشقراء في وثائق الأرشيف العثماني، والتلاقي الحضاري بين التراث المخطوط وفنون الصورة المكتوبة، وصورة قطر في التراث الخرائطي القديم، ومصطلحات الخيمة كمثال على التغيّر اللغوي، والتراث: هل هو وهم العصر الحالي؟
وهي مجلة علمية محكمة متخصصة في التاريخ والتراث والآثار وتاريخ العلوم عند العرب والمسلمين، وتصدر مرتين في العام، وتهدف إلى إثراء الحياة العلمية والثقافية باستكتاب كبار العلماء والباحثين المتخصصين، لتُصبح نافذة للتواصل الفكري بين الشرق والغرب. صدر العدد التجريبي لها في يونيو 2015.
